المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
سحابة الكلمات الدلالية
قد تكون أغنية بربريّ
Admin- حمادي
- عدد المساهمات : 7
نقاط : 18
وسام السبيل : 0
تاريخ التسجيل : 20/05/2011
أُتْلفَتِ الغَيْمَةُ. نَقَرَتْها طيورٌ مُهَاجرةٌ وفَرّقتْهَا. تَسَاقَطتْ نُدفا نُدفا فَوقَ القَمْح.
لَوْنُ
الخُبْز بَاهتٌ هذا العَامْ، النّسَاءُ الشّاحبَات حامِلاتٌ أزليّاتٌ
لكُبَبٍ مِن رُضّعٍ على الظّهْر. بيْنمَا تتدلّى نُهُودُهنّ مُرْتخيَة كما
ترْتخي ثمارُ التّين الخائفةُ.
البُيوتُ بأحْجارها المقطّعَةِ إلى جزئيّات وَهنَةٍ تُديرُ ظَهْرَها للرّيح وَلِي.
الشّيْخُ الّذي تَعلّم الكتابة يهذي مثل "شَامَان" الْتبستْ عليه رُوحُهُ.
تَجِفُّ الأوْرَاقُ المخبّْئةُ للعوْرَة هَذَا العَامْ. تَجِفُّ العَوْرَةُ ويَيْبسُ المَاءُ في القَامُوسِ.
أفكّر في تَكْسيرِ الأوَانِي كُلِّها.
أفكّرُ في تَجْميعِ الأعْصَابِ الدّقيقَةِ لأقُدَّ عُشّا سُرياليّا مِنْهَا.
أفكّرُ في تَقْبيل العَجَائِز مُجَفِّفات الغلالِ والزّغَارِيدِ، وَاضِعَاتُ الخُرافَاتِ الخَرْسَاء عَلَى حبْل الغَسيلْ.
الشّجَرةُ اليَابسةُ وليٌّ صَالحٌ تَتَصَاعد أدْخنَةً من
كَوانِينِهِ، دخانٌ لجذْعٍ مَيّتٍ ودخانٌ لأوْهَامٍ وهموم ودخانٌ لفَسَاتين
الرّاعِيَاتِ العَذَارَى.
أعْقَابُ الرّضَاعةِ تَزْبدُ في المَغَارة الدّافِئةِ. ويُزمْجرُ الآبَاءُ وتَشْهَقُ الأمّهَاتُ في وادٍ سُفْلِيٍّ.
تَعاليْ نرسُمْ لوْزا مُنوّرًا عَلى الحَجَر الوَاسِعِ.
تعاليْ نصْنَعْ رُمُوزًا ثُنَائيّةً تَحْتَ المِشْمشِ الصّامِتِ.
تَعاليْ ندقّ إيقاعًا عَلى شَجَرِ الخرُّوب، إيقَاعًا لرُوحيْن مُتوحّشَتيْن.
أحبّ أنْ أوقِظ الثّعَالبَ المُحنّطة في "بيت المؤونة" وأن أطلقَ نارا صَوْبَ الجَبَلِ.
أحِبُّ أنْ أكوّرَ التّربةَ البَيْضَاء كلّها، وأقدَّ مِن الرّوَابي نُهُودا تنزُّ عَسَلا في الخَلاءْ.
أحبُّ أن أرقُصَ فَوْق اللاشَيْء الكَبيرِ المُتكَوّم خَلْفَ البُيُوتِ.
أُحبُّ أنْ أشْهَدَ كيْفَ تَفقسُ الأسمَاءُ والأشيَاءُ في الفَرَاغْ.
قدْ يَكونُ اسْمُها نائمًا في فَزَعِ الشّهْوَة أو في تفَطّنِ الصِّغَر
للكِبَرِ الّذي عَلَى العَتَبة. قَدْ تكونُ مِهنَتُهَا امرأةً أو فقّاعةً
تَنفَجِرُ تمَامَ السّطْرِ الشّعْريّ. قَدْ تَكُون مِهنَةً قَادمةً من
خارجَ فَلسَفَةِ البُيُوتِ وكتَابَةِ الشّيْخ ورَنينِ المُعْجزةِ بَيْن
شَفتيه المخدّرتين.
ليس النّبْعُ سوى خَيَالاتُك.
ولستِ أكثرَ من التي سأجْعلها تعْتلي كتفيّ لتمَسّ شيْئاً من الأعْلى.
لستِ سِوى ما يَطنّ في القَلب الجافّ وما يتبلّلُ في الأسْفل الشَهيّ.
تعاليْ إذنْ اهبِطي هبُوطَ الدّوائر المُصْفرّة.
ها هيَ الأوَاني، وها تلك العَجَائزُ يَدفِنّ القمْحَ المَيّتَ ويشْقُقْن مُتنفّسًا في الحِيطَانِ،
هاهُنّ يَشْتَمِمْن الأوْلياءَ الصّالحينَ مَالحينَ
ها هُنّ يُهيّجْن البُيُوتَ
ها هُنّ يَركُضْن كالغِزْلانِ فِي المَجَازِ وفي الاسْتِعَارَاتِ.
أحِبّ أن أفْهَمَ "الخُمْسَةَ" المُعلّقَةَ وأنْ أجدَ اسْمًا لرَائِحَةِ
الحِنّاءِ وأنْ أمْلأ طسْتِيَ باللّبَن من نَهَدٍ يَنِزُّ في الخَلاء.
أحبُّ أنْ أزمْجر كما مَازال يُزمْجِر الآبَاءُ في الوَادي الأسْفل.
أحبّ أن أزيدَ رجْلا خَامسَةً لخُيول الخَليلْ.
أحبّ أن أكونْ… وأن تَسيلَ مِنّي حَبّةُ عَرَقٍ بَرّاقَةٌ…
البُيوتُ بأحْجارها المقطّعَةِ إلى جزئيّات وَهنَةٍ تُديرُ ظَهْرَها للرّيح وَلِي.
الشّيْخُ الّذي تَعلّم الكتابة يهذي مثل "شَامَان" الْتبستْ عليه رُوحُهُ.
تَجِفُّ الأوْرَاقُ المخبّْئةُ للعوْرَة هَذَا العَامْ. تَجِفُّ العَوْرَةُ ويَيْبسُ المَاءُ في القَامُوسِ.
أفكّر في تَكْسيرِ الأوَانِي كُلِّها.
أفكّرُ في تَجْميعِ الأعْصَابِ الدّقيقَةِ لأقُدَّ عُشّا سُرياليّا مِنْهَا.
أفكّرُ في تَقْبيل العَجَائِز مُجَفِّفات الغلالِ والزّغَارِيدِ، وَاضِعَاتُ الخُرافَاتِ الخَرْسَاء عَلَى حبْل الغَسيلْ.
الشّجَرةُ اليَابسةُ وليٌّ صَالحٌ تَتَصَاعد أدْخنَةً من
كَوانِينِهِ، دخانٌ لجذْعٍ مَيّتٍ ودخانٌ لأوْهَامٍ وهموم ودخانٌ لفَسَاتين
الرّاعِيَاتِ العَذَارَى.
أعْقَابُ الرّضَاعةِ تَزْبدُ في المَغَارة الدّافِئةِ. ويُزمْجرُ الآبَاءُ وتَشْهَقُ الأمّهَاتُ في وادٍ سُفْلِيٍّ.
تَعاليْ نرسُمْ لوْزا مُنوّرًا عَلى الحَجَر الوَاسِعِ.
تعاليْ نصْنَعْ رُمُوزًا ثُنَائيّةً تَحْتَ المِشْمشِ الصّامِتِ.
تَعاليْ ندقّ إيقاعًا عَلى شَجَرِ الخرُّوب، إيقَاعًا لرُوحيْن مُتوحّشَتيْن.
أحبّ أنْ أوقِظ الثّعَالبَ المُحنّطة في "بيت المؤونة" وأن أطلقَ نارا صَوْبَ الجَبَلِ.
أحِبُّ أنْ أكوّرَ التّربةَ البَيْضَاء كلّها، وأقدَّ مِن الرّوَابي نُهُودا تنزُّ عَسَلا في الخَلاءْ.
أحبُّ أن أرقُصَ فَوْق اللاشَيْء الكَبيرِ المُتكَوّم خَلْفَ البُيُوتِ.
أُحبُّ أنْ أشْهَدَ كيْفَ تَفقسُ الأسمَاءُ والأشيَاءُ في الفَرَاغْ.
قدْ يَكونُ اسْمُها نائمًا في فَزَعِ الشّهْوَة أو في تفَطّنِ الصِّغَر
للكِبَرِ الّذي عَلَى العَتَبة. قَدْ تكونُ مِهنَتُهَا امرأةً أو فقّاعةً
تَنفَجِرُ تمَامَ السّطْرِ الشّعْريّ. قَدْ تَكُون مِهنَةً قَادمةً من
خارجَ فَلسَفَةِ البُيُوتِ وكتَابَةِ الشّيْخ ورَنينِ المُعْجزةِ بَيْن
شَفتيه المخدّرتين.
ليس النّبْعُ سوى خَيَالاتُك.
ولستِ أكثرَ من التي سأجْعلها تعْتلي كتفيّ لتمَسّ شيْئاً من الأعْلى.
لستِ سِوى ما يَطنّ في القَلب الجافّ وما يتبلّلُ في الأسْفل الشَهيّ.
تعاليْ إذنْ اهبِطي هبُوطَ الدّوائر المُصْفرّة.
ها هيَ الأوَاني، وها تلك العَجَائزُ يَدفِنّ القمْحَ المَيّتَ ويشْقُقْن مُتنفّسًا في الحِيطَانِ،
هاهُنّ يَشْتَمِمْن الأوْلياءَ الصّالحينَ مَالحينَ
ها هُنّ يُهيّجْن البُيُوتَ
ها هُنّ يَركُضْن كالغِزْلانِ فِي المَجَازِ وفي الاسْتِعَارَاتِ.
أحِبّ أن أفْهَمَ "الخُمْسَةَ" المُعلّقَةَ وأنْ أجدَ اسْمًا لرَائِحَةِ
الحِنّاءِ وأنْ أمْلأ طسْتِيَ باللّبَن من نَهَدٍ يَنِزُّ في الخَلاء.
أحبُّ أنْ أزمْجر كما مَازال يُزمْجِر الآبَاءُ في الوَادي الأسْفل.
أحبّ أن أزيدَ رجْلا خَامسَةً لخُيول الخَليلْ.
أحبّ أن أكونْ… وأن تَسيلَ مِنّي حَبّةُ عَرَقٍ بَرّاقَةٌ…
مواضيع مماثلة
» كيف تكون واثق من نفسك
» كلمات أغنية خلاص مسافر لشادية
مُشاطرة هذه المقالة على:
« استعرض الموضوع السابق · استعرض الموضوع التالي »
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تستطيع الإشراف على هذا المنتدى.
رسالة سريعة
الشّيْخُ الّذي تَعلّم الكتابة يهذي مثل "شَامَان" الْتبستْ عليه رُوحُهُ.
تَجِفُّ الأوْرَاقُ المخبّْئةُ للعوْرَة هَذَا العَامْ. تَجِفُّ العَوْرَةُ ويَيْبسُ المَاءُ في القَامُوسِ.
أفكّر في تَكْسيرِ الأوَانِي كُلِّها.
أفكّرُ في تَجْميعِ الأعْصَابِ الدّقيقَةِ لأقُدَّ عُشّا سُرياليّا مِنْهَا.
أفكّرُ في تَقْبيل العَجَائِز مُجَفِّفات الغلالِ والزّغَارِيدِ، وَاضِعَاتُ الخُرافَاتِ الخَرْسَاء عَلَى حبْل الغَسيلْ.
الشّجَرةُ اليَابسةُ وليٌّ صَالحٌ تَتَصَاعد أدْخنَةً من
كَوانِينِهِ، دخانٌ لجذْعٍ مَيّتٍ ودخانٌ لأوْهَامٍ وهموم ودخانٌ لفَسَاتين
الرّاعِيَاتِ العَذَارَى.
أعْقَابُ الرّضَاعةِ تَزْبدُ في المَغَارة الدّافِئةِ. ويُزمْجرُ الآبَاءُ وتَشْهَقُ الأمّهَاتُ في وادٍ سُفْلِيٍّ.
تَعاليْ نرسُمْ لوْزا مُنوّرًا عَلى الحَجَر الوَاسِعِ.
تعاليْ نصْنَعْ رُمُوزًا ثُنَائيّةً تَحْتَ المِشْمشِ الصّامِتِ.
تَعاليْ ندقّ إيقاعًا عَلى شَجَرِ الخرُّوب، إيقَاعًا لرُوحيْن مُتوحّشَتيْن.
أحبّ أنْ أوقِظ الثّعَالبَ المُحنّطة في "بيت المؤونة" وأن أطلقَ نارا صَوْبَ الجَبَلِ.
أحِبُّ أنْ أكوّرَ التّربةَ البَيْضَاء كلّها، وأقدَّ مِن الرّوَابي نُهُودا تنزُّ عَسَلا في الخَلاءْ.
أحبُّ أن أرقُصَ فَوْق اللاشَيْء الكَبيرِ المُتكَوّم خَلْفَ البُيُوتِ.
أُحبُّ أنْ أشْهَدَ كيْفَ تَفقسُ الأسمَاءُ والأشيَاءُ في الفَرَاغْ.
قدْ يَكونُ اسْمُها نائمًا في فَزَعِ الشّهْوَة أو في تفَطّنِ الصِّغَر
للكِبَرِ الّذي عَلَى العَتَبة. قَدْ تكونُ مِهنَتُهَا امرأةً أو فقّاعةً
تَنفَجِرُ تمَامَ السّطْرِ الشّعْريّ. قَدْ تَكُون مِهنَةً قَادمةً من
خارجَ فَلسَفَةِ البُيُوتِ وكتَابَةِ الشّيْخ ورَنينِ المُعْجزةِ بَيْن
شَفتيه المخدّرتين.
ليس النّبْعُ سوى خَيَالاتُك.
ولستِ أكثرَ من التي سأجْعلها تعْتلي كتفيّ لتمَسّ شيْئاً من الأعْلى.
لستِ سِوى ما يَطنّ في القَلب الجافّ وما يتبلّلُ في الأسْفل الشَهيّ.
تعاليْ إذنْ اهبِطي هبُوطَ الدّوائر المُصْفرّة.
ها هيَ الأوَاني، وها تلك العَجَائزُ يَدفِنّ القمْحَ المَيّتَ ويشْقُقْن مُتنفّسًا في الحِيطَانِ،
هاهُنّ يَشْتَمِمْن الأوْلياءَ الصّالحينَ مَالحينَ
ها هُنّ يُهيّجْن البُيُوتَ
ها هُنّ يَركُضْن كالغِزْلانِ فِي المَجَازِ وفي الاسْتِعَارَاتِ.
أحِبّ أن أفْهَمَ "الخُمْسَةَ" المُعلّقَةَ وأنْ أجدَ اسْمًا لرَائِحَةِ
الحِنّاءِ وأنْ أمْلأ طسْتِيَ باللّبَن من نَهَدٍ يَنِزُّ في الخَلاء.
أحبُّ أنْ أزمْجر كما مَازال يُزمْجِر الآبَاءُ في الوَادي الأسْفل.
أحبّ أن أزيدَ رجْلا خَامسَةً لخُيول الخَليلْ.
أحبّ أن أكونْ… وأن تَسيلَ مِنّي حَبّةُ عَرَقٍ بَرّاقَةٌ…
مواضيع مماثلة
» كيف تكون واثق من نفسك
» كلمات أغنية خلاص مسافر لشادية
مُشاطرة هذه المقالة على:
لا يوجد حالياً أي تعليق
« استعرض الموضوع السابق · استعرض الموضوع التالي »
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تستطيع الإشراف على هذا المنتدى.
رسالة سريعة
البُيوتُ بأحْجارها المقطّعَةِ إلى جزئيّات وَهنَةٍ تُديرُ ظَهْرَها للرّيح وَلِي.
الشّيْخُ الّذي تَعلّم الكتابة يهذي مثل "شَامَان" الْتبستْ عليه رُوحُهُ.
تَجِفُّ الأوْرَاقُ المخبّْئةُ للعوْرَة هَذَا العَامْ. تَجِفُّ العَوْرَةُ ويَيْبسُ المَاءُ في القَامُوسِ.
أفكّر في تَكْسيرِ الأوَانِي
الشّيْخُ الّذي تَعلّم الكتابة يهذي مثل "شَامَان" الْتبستْ عليه رُوحُهُ.
تَجِفُّ الأوْرَاقُ المخبّْئةُ للعوْرَة هَذَا العَامْ. تَجِفُّ العَوْرَةُ ويَيْبسُ المَاءُ في القَامُوسِ.
أفكّر في تَكْسيرِ الأوَانِي
البُيوتُ بأحْجارها المقطّعَةِ إلى جزئيّات وَهنَةٍ تُديرُ ظَهْرَها للرّيح وَلِي.
الشّيْخُ الّذي تَعلّم الكتابة يهذي مثل "شَامَان" الْتبستْ عليه رُوحُهُ.
تَجِفُّ الأوْرَاقُ المخبّْئةُ للعوْرَة هَذَا العَامْ. تَجِفُّ العَوْرَةُ ويَيْبسُ المَاءُ في القَامُوسِ.
أفكّر في تَكْسيرِ الأوَانِي كُلِّها.
أفكّرُ في تَجْميعِ الأعْصَابِ الدّقيقَةِ لأقُدَّ عُشّا سُرياليّا مِنْهَا.
أفكّرُ في تَقْبيل العَجَائِز مُ
الشّيْخُ الّذي تَعلّم الكتابة يهذي مثل "شَامَان" الْتبستْ عليه رُوحُهُ.
تَجِفُّ الأوْرَاقُ المخبّْئةُ للعوْرَة هَذَا العَامْ. تَجِفُّ العَوْرَةُ ويَيْبسُ المَاءُ في القَامُوسِ.
أفكّر في تَكْسيرِ الأوَانِي كُلِّها.
أفكّرُ في تَجْميعِ الأعْصَابِ الدّقيقَةِ لأقُدَّ عُشّا سُرياليّا مِنْهَا.
أفكّرُ في تَقْبيل العَجَائِز مُ
صَابِ الدّقيقَةِ لأقُدَّ عُشّا سُرياليّا مِنْهَا.
أفكّرُ في تَقْبيل العَجَائِز مُجَفِّفات الغلالِ والزّغَارِيدِ، وَاضِعَاتُ الخُرافَاتِ الخَرْسَاء عَلَى حبْل الغَسيلْ.
الشّجَرةُ اليَابسةُ وليٌّ صَالحٌ تَتَصَاعد أدْخنَةً من
كَوانِينِهِ، دخانٌ لجذْعٍ مَيّتٍ ودخانٌ لأوْهَامٍ وهموم ودخانٌ لفَسَاتين
الرّاعِيَاتِ العَذَارَى.
أعْقَابُ الرّضَاعةِ تَزْبدُ في المَغَارة الدّافِئةِ. ويُزمْجرُ الآبَاءُ وتَشْهَقُ الأمّهَاتُ في وادٍ سُفْلِيٍّ.
تَعاليْ نرسُمْ لوْزا مُن
أفكّرُ في تَقْبيل العَجَائِز مُجَفِّفات الغلالِ والزّغَارِيدِ، وَاضِعَاتُ الخُرافَاتِ الخَرْسَاء عَلَى حبْل الغَسيلْ.
الشّجَرةُ اليَابسةُ وليٌّ صَالحٌ تَتَصَاعد أدْخنَةً من
كَوانِينِهِ، دخانٌ لجذْعٍ مَيّتٍ ودخانٌ لأوْهَامٍ وهموم ودخانٌ لفَسَاتين
الرّاعِيَاتِ العَذَارَى.
أعْقَابُ الرّضَاعةِ تَزْبدُ في المَغَارة الدّافِئةِ. ويُزمْجرُ الآبَاءُ وتَشْهَقُ الأمّهَاتُ في وادٍ سُفْلِيٍّ.
تَعاليْ نرسُمْ لوْزا مُن
الأحد أغسطس 28, 2011 4:20 am من طرف ماها
» عش في خطر وِشيّدْ منزلك في الربع الخالي!
الأحد أغسطس 28, 2011 4:19 am من طرف ماها
» عام الجراد...مذكرات جندي مقدسي في الحرب العظمى: نهاية "الوطن العثماني" والانقطاع عن الماضي
الأحد أغسطس 28, 2011 4:18 am من طرف ماها
» "العمل الجنسي" في المغرب والصحة العمومية
الأحد أغسطس 28, 2011 4:17 am من طرف ماها
» "العمل الجنسي في المغرب": تعريفا ووظائف
الأحد أغسطس 28, 2011 4:16 am من طرف ماها
» في الانتقال الجنسي
الأحد أغسطس 28, 2011 4:14 am من طرف ماها
» التربية الجنسية ضرورة عمومية
الأحد أغسطس 28, 2011 4:13 am من طرف ماها
» الجنس واليسار والإعلام
الأحد أغسطس 28, 2011 4:12 am من طرف ماها
» الوقاية أو الاجتهاد المغلق
الأحد أغسطس 28, 2011 4:11 am من طرف ماها